ذهبت أم زيد ومعها صغيرها في زيارة لقبيلة مجاوره .. لكن غارة من قبيلة معادية أخذتهما سبياً وقطعت وأفسدت زيارتهما , فصارا عبدين في لحظات ورحل الصغير وبيع في مكه .. في بداية لأاجمل سيناريو سيحدث في حياته , فاشترته إمرأةٌ كريمة غنيةً في قومها , وأهدته لزوجها الذي تحبته حباً شديداً , لعله يخفف من أعباءه ويخدمه ويعينه علي تلك المهمة التي هو مقبلٌ عليها (...)
وهكذا بدأ الصغير مهمته .. فتعلق بسيده تعلقاً شديداً (...) ورأي منه مالم يري في البشر من صفات وخصال , بل إنه أصبح من رعايا سيده بدل أن يكون من خدامه .. لكن فرحته بهذا المقام كادت أن تنتهي بعد سنوات قليله
وهكذا بدأ الصغير مهمته .. فتعلق بسيده تعلقاً شديداً (...) ورأي منه مالم يري في البشر من صفات وخصال , بل إنه أصبح من رعايا سيده بدل أن يكون من خدامه .. لكن فرحته بهذا المقام كادت أن تنتهي بعد سنوات قليله